الاثنين، 1 فبراير 2016

الأندلس

من يظّن أن «الأندلس» مُجرد صفحة مطويّة من التاريخ، فلا شك أنه لا يعرف الأندلس، فلا زالت الأندلس مصدر إلهام وأمل بالنسبة للكثير من أهلها والسيّاح. فبينما يتخيّل بعضنا أن كلمة الأندلس وحدها قد تكون تُهمة للتحريض ضد الإسبان، فإن الأمر ليس كذلك، والافتخرار بالثقافة الأندلسية في الأندلس يدعو للفخر بالحضارة الإسلامية، ففي غرناطة تجدهم يبيعون السلع المزينة بشعار “لا غالب إلا الله” في الشوارع، وفي قرطبة يمكنك أن تزور متحف القلعة الحرة لتكتشف عظمة اجتماع العلم مع الدين، وفي إشبيلية يُمكنك أن ترى مدى انبهار الإسبان بالثقافة الإسلامية لدرجة أنهم راحوا يبنون كنائسهم والقصور على الطريقة الإسلامية...
6 أماكن ستبعث الأمل والجمال في زائر «الأندلس»
في غرناطة: مطعم ليْلَى.. وحيُّ البيازين
في قرطبة: بيت سلمى والقلعة الحرة
في إشبيلية: القصر والخيرالدا


*******************************************************************************************************

الفلامنكو : ثورة ضد الألم


كلمة الفلامنكو، في إشارة إلى النوع الفني المعروف بهذا الاسم، يعود تاريخها إلى منتصف القرن التاسع عشر. ليس هناك يقين عن أصل تسميتها، والتي أثارت عدة فرضيات: وهناك احتمال ان يكون اسمها هو معنا الفلاح المنكوب...
وحسب الباحث بلاس إنفانتي مصطلح فلامنكو يرجع إلى كلمة فلاح منكوب و تعني فلاح من غير أرض وهم الفلاحين الموريسكيون الذين أصبحوا بلا أرض، فاندمجوا مع الغجر وأسسو ما يسمى بالفلامنكو كمظهر من مظاهر الألم التي يشعر بها الناس بعد إبادة ثقافتهم.







الأمازيغ

#الأمازيغ 

اللغة: سمعتها و لا اجيدها ..اما الألوان اعشقها ..

اطلالة لطالما شاهدتها في الأعراس ..تأسرني وتأخذني لسحر وعبق التاريخ والعادات والتقاليد ...



مشاركة مميزة

هذا أنا ومن هنا جئت ...

بعد ان زادت إحتمالات تصادمي بالكون و الذوات الاخرى وبعدما فقدت حريتي  بالتعامل مع نفسي والاخرين من حولي كان لابد أن ينفصل قلبي عن قارب...