من يظّن أن «الأندلس» مُجرد صفحة مطويّة من التاريخ، فلا شك أنه لا يعرف الأندلس، فلا زالت الأندلس مصدر إلهام وأمل بالنسبة للكثير من أهلها والسيّاح. فبينما يتخيّل بعضنا أن كلمة الأندلس وحدها قد تكون تُهمة للتحريض ضد الإسبان، فإن الأمر ليس كذلك، والافتخرار بالثقافة الأندلسية في الأندلس يدعو للفخر بالحضارة الإسلامية، ففي غرناطة تجدهم يبيعون السلع المزينة بشعار “لا غالب إلا الله” في الشوارع، وفي قرطبة يمكنك أن تزور متحف القلعة الحرة لتكتشف عظمة اجتماع العلم مع الدين، وفي إشبيلية يُمكنك أن ترى مدى انبهار الإسبان بالثقافة الإسلامية لدرجة أنهم راحوا يبنون كنائسهم والقصور على الطريقة الإسلامية...
6 أماكن ستبعث الأمل والجمال في زائر «الأندلس»
في غرناطة: مطعم ليْلَى.. وحيُّ البيازين
في قرطبة: بيت سلمى والقلعة الحرة
في إشبيلية: القصر والخيرالدا
*******************************************************************************************************
6 أماكن ستبعث الأمل والجمال في زائر «الأندلس»
في غرناطة: مطعم ليْلَى.. وحيُّ البيازين
في قرطبة: بيت سلمى والقلعة الحرة
في إشبيلية: القصر والخيرالدا
*******************************************************************************************************